برنامج رأى النور سنة 2008، لمواجهة الظواهر الاجتماعية التي تم تشخيصها في مراكز الاستماع منذ سنة 2004.
بالفعل، فقد كانت دوافع من مثل إدمان المخدرات، العنف، المشاكل النفسية الاجتماعية، والهدر المدرسي وراء تشكيل فرق مكونة من أعضاء شباب في الجمعية لتنشيط الحملات التحسيسية داخل المؤسسات التعليمية.
إثر مشروع شراكة مع المؤسسات العمومية والخاصة، اعتمد برنامج “تلميذي، مستقبل بلادي” استراتيجية عمل مزدوجة:
- تكوين متطوعين شباب من الجمعية في مجال التدريب الفردي coaching، وفي مجال الكفاءات النفسية الاجتماعية وفي مجال التنشيط الاجتماعي.
- توفير أنشطة لفائدة تلامذة المؤسسات التعليمية العمومية بواسطة مدربينا الشباب، من خلال التنشيط، وعقد الملتقيات التحسيسية لمواجهة السلوكيات الخطرة، و تنظيم ورشات يدوية، ثقافية ورياضية، وكذا ورشات التطوير الشخصي.